هل فكرت يوما استخدام بعض الأشياء بطريقة مختلفة!
انتشرت في الفترة الأخيرة مقالات عديدة وصور عن استخدام بعض الأشياء بطريق خاطئة، مثل حلق الأذنين، وكيس الكاتشاب والعديد من الأشياء التي لم نعرف كيفية استخدامها أو أنا احتوت أدوات لم نكن نعرف الغاية منها، اليكم بعض الأمثلة الجديدة:
علب الألمنيوم أو الملصق الشفاف:
ربما لم تكونوا تعرفون ماهو الغرض من هذه الفتحة! وضعت هذه الفتحة لتمسك الأنبوب لمنعه من التحرك، هل قمت باستخدامها من قبل؟ بالطبع لا!
علبة التيك تاك:
لقد أرهقت نفسك كثيراً باستخدامها بالشكل الخاطئ!
علب الزبادي:
لطالما غضبت لأنهم لا يضعون ملعقة، كيف ستأكلها الآن؟ فكر قليلاً!
زبادي الكاتشاب:
اسحب الأطراف قليلاً ليصبح الوعاء أوسع وتستمتع بالبطاطا مع الكاتشاب
معجون الأسنان:
أنت تفرط باستخدام معجون الأسنان، الكمية اللازمة هي بحجم حبة البازلاء.
زبادي اللبن اليوناني:
صنعت ليتم طيها بهذا الشكل.
علب المشروبات الغازية:
هل كنت تعلم أن هذه الفتحة خصصت لحمل القشة.
اناء الطبخ:
يأتي اناء الطبخ بحامل ملاعق كما تشاهد في الصورة!
حلق الأذنين:
كلنا نرى هذا النوع من الأقفال، ولكن هل فكرت يوماً أن هذه القطعة البلاستيكية يجب أن تزال بعد الشراء؟
كيس الكاتشاب:
لا يمكنك الجلوس في ساحة المطاعم، الا وأن تقوم بعصر أكياس الكاتشاب محاولاً اخراج كل مافيها، هل فكرت يوماً أن هذه هي الطريقة الصحيحة؟
علب الألمنيوم أو الملصق الشفاف:
ربما لم تكونوا تعرفون ماهو الغرض من هذه الفتحة! وضعت هذه الفتحة لتمسك الأنبوب لمنعه من التحرك، هل قمت باستخدامها من قبل؟ بالطبع لا!
علبة التيك تاك:
لقد أرهقت نفسك كثيراً باستخدامها بالشكل الخاطئ!
علب الزبادي:
لطالما غضبت لأنهم لا يضعون ملعقة، كيف ستأكلها الآن؟ فكر قليلاً!
زبادي الكاتشاب:
اسحب الأطراف قليلاً ليصبح الوعاء أوسع وتستمتع بالبطاطا مع الكاتشاب
معجون الأسنان:
أنت تفرط باستخدام معجون الأسنان، الكمية اللازمة هي بحجم حبة البازلاء.
زبادي اللبن اليوناني:
صنعت ليتم طيها بهذا الشكل.
علب المشروبات الغازية:
هل كنت تعلم أن هذه الفتحة خصصت لحمل القشة.
اناء الطبخ:
يأتي اناء الطبخ بحامل ملاعق كما تشاهد في الصورة!
حلق الأذنين:
كلنا نرى هذا النوع من الأقفال، ولكن هل فكرت يوماً أن هذه القطعة البلاستيكية يجب أن تزال بعد الشراء؟
كيس الكاتشاب:
لا يمكنك الجلوس في ساحة المطاعم، الا وأن تقوم بعصر أكياس الكاتشاب محاولاً اخراج كل مافيها، هل فكرت يوماً أن هذه هي الطريقة الصحيحة؟
التعليقات على الموضوع